شاروخ خان
شاروخ خان
شاروخ خان أو شاه روخ خان أو شاروخان (بالأردية: شاه روخ خان، بالهندية: शाहरुख़ ख़ान، بالإنجليزية: Shah Rukh Khan) من مواليد 2 نوفمبر 1965 في نيودلهي بالهند، وكثيرا ما يُختصر اسمه في حروفه الأولى (SRK)، هو ممثل أفلام بوليودي وراقص ومنتجوشخصية تلفزيونية ورجل أعمال هندي شهير ومالك حق الامتياز لفريق كولكاتا نايت رايدرز للكريكت. يعد واحدًا من أغنى الممثلين في العالم، بصافي ثروة تقدر بحوالي $600 مليون دولار.
بدأ خان مشواره الفني في أواخر الثمانينات بظهوره في العديد من المسلسلات التلفزيونية الهندية منها مسلسل الجندي (Fauji) ومسلسل داريا ديل (Dariya Dil) سنة (1988 و 1989) إلى غاية مسلسله التلفزيوني الأخير الأبله (Idiot) سنة 1991، لكن طريق الشهرة ستعبد له خلال مشاركته الأولى في السينما البوليودية من خلال فيلم ديوانا سنة 1992 والذي حقق به نجاحًا تجاريًا كبيرًا في وقت مبكر من حياته ومنحه جائزة فيلم فير لأفضل ممثل صاعد، لتتوالى نجاحاته منذ ذلك الحين، في العديد من الأفلام التي اكتسبت شهرةً محلية وعالمية.
في عام 1999، اتجه شاروخان إلى إنتاج الأفلام والتقديم التلفزي بتأسيسه رفقة الممثلة جوهي تشاولا و المخرج عزيز ميرزا شركة إنتاج أفلام هما انليميتيد دريمز (أحلام غير محدودة) لكن الشراكة بينهما إنتهت سنة 2003 بعد نجاح فيلم شيلتي شيلتي ليؤسس خان بعدها شركةريد تشيليز انترتينمنت (شركة الفلفل الأحمر للترفيه) رفقة زوجته غوري خان. وقد حققت معظم أفلام شاروخان إشادة نقدية وشهرة عالمية وعائدات ضخمة محليًا وعالميًا [6] أشهرها فيلم رجوع العاشق المجنون (Dilwale Dulhania Le Jayenge) ، فيلم جنون الحب(Dil To Pagal Hai) ، كوتش كوتش هوتا هي (Kuch Kuch Hota Hai) ، أحيانا السعادة وأحيانا الحزن (Kabhi Khushi Kabhie Gham)
ي عام 2011، تألق خان مع أرجون رامبال وكارينا كابور في فيلم الخيال العلمي لأنبهاف سينها في الفيلم الخارق را.وان، الذي يعتبر أول عمل له في هذا النوع وكنوع مفضل لأولاده.[92] ويتضمن الفيلم قصة مصمم ألعاب فيديو في لندن الذي يخلق شخصية شريرة وتخرج إلى العالم الحقيقي. وقد وصف بأنه أعلى إنتاج في بوليوود ؛ حبث خصصت له ميزانية بقدر 1.25 مليار ₹ (19 مليون $) .[93][94] وعلى الرغم من سلبية التغطية الإعلامية للفيلم فيما يتعلق بشباك التذاكر،الا أن را.وان حقق ايرادات عالية تصل إلى 2.4 مليار ₹ (36 مليون $).[95][96]وكان هناك ردود أفعال متباينة حول الفيلم، وقيام خان بتصوير دورين؛ في حين أشاد معظم النقاد بأداءه كألى خارق جى، انتقدوا أداءه كونه شيخارمصمم ألعاب فيديو.[97] كما تم عرض الجزء الثانى من دون عام 2011 كتكملة لدون الذي تم عرضه عام 2006.[98] وعند التحضير لدوره، تدرب خان كثيرا وقام بنفسه بأداء أغلب الحركات.[99] وحظى خان نتيجة لأداءه اعجاب النقاد وكان هناك العديد من الأراء اليجابية يقول نايخات كاظمي في تايمز الهندية "لا يزال شاروخانم في الصدارة ولم يخسر موطئ قدم له، لا من خلال مسلسلات درامية ولا من خلال مشاهد الأكشن ".[100] وقد تم عرض أعلى إنتاج على الأطلاق لبوليوود ا في الخارج،[101][102] حيث مهرجان برلين السينمائي الدولي 62.[103] كان عمل خان الوحيد في عام 2012 ياش شوبرا ، والدراما طالما أنا حي، وقد ظهر فيه بدور رومانسى مرة أخرى، بطولة كاترينا كايف وأنوشكا شارما. تعتبر السى ان ان –اى بى ان الأداء العام لخان أفضل أداء حتى الان الأداء العام من خان ليكون واحدا من خيرة له حتى الآن.
وايضا شاروخ خان لازال يمثل ولازالت الاضواء عليه . ونحن ننتضر اقرب فيلم له في القريب العاجل.
تعليقات
إرسال تعليق